::: لا اله الا الله عدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى ::::::



روابط مهمه


أهلا وسهلا بك في :::: معا لنصرة ديننا ::::.
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، بالضغط هنا كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

الرئيسيةالتسجيلمكتبة الصورأحدث الصوردخولتسجيل دخول

معا لنصرة ديننا  :: "°o.O مع الحبيب O.o °" :: صحابيات حول الرسول

شاطر
سيرة أم المؤمنين زينب Emptyالثلاثاء ديسمبر 13, 2011 12:18 pm
المشاركة رقم:
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
نائب المدير
الرتبه:
نائب المدير
الصورة الرمزية

om jana

البيانات
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 2012
نقاط : 56011
تاريخ التسجيل : 23/06/2010
العمر : 37

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


مُساهمةموضوع: سيرة أم المؤمنين زينب سيرة أم المؤمنين زينب Emptyالثلاثاء ديسمبر 13, 2011 12:18 pm



سيرة أم المؤمنين زينب




بسم الله الرحمن الرحيم
سيرة أم المؤمنين زينب ـ عِبَر وحِكَم ـ


أراد الإسلام أن يقضي على عادات الجاهلية والفوارق الطبقية ، ليكون الناس سواسية ، لا فضل لأحد على أحد إلا بالتقوى ، وكان الموالي ـ وهم الذي جرى عليهم الرق ثم تحرروا

أراد الإسلام أن يقضي على عادات الجاهلية والفوارق الطبقية ، ليكون الناس سواسية ، لا فضل لأحد على أحد إلا بالتقوى ، وكان الموالي ـ وهم الذي جرى عليهم الرق ثم تحرروا ـ طبقة أدنى من طبقة السادة ، وكان من الموالي زيد بن حارثة ـ رضي الله عنه ـ مولى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ . فرأى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن يزوج زيدا من شريفة بني أسد، وهي ابنة عمته زينب بنت جحش ـ رضي الله عنها ـ، ليقضي على الفوارق الطبقية بنفسه، وكانت هذه الفوارق من العمق بحيث لا يقضي عليها إلا فعل واقعي من رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ .. وكان زيد ـ رضي الله عنه ـ من أحب الناس إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فهو الذي أعتقه وتبناه ، وكان له بمثابة الأب . وكان التبني عادة منتشرة في ذلك الوقت، فأراد الله ـ عز وجل ـ أن يبطل هذه العادة الجاهلية، فاختار رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لتحمل تبعات هذه المهمة .. فقد شاءت حكمة ـ الله تعالى ـ أن لا يتوافق زيد وزينب ـ رضي الله عنهما ـ في زواجهما، وكان قبل ذلك يشتكي زيد لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ من عدم استطاعته البقاء مع زينب ويريد طلاقها، ورسول الله يأمره بإمساك زوجه ، مع تقوى الله ، حتى أذِن الله بالطلاق، فطلقها زيد ، بعد أن مكث معها ما يقرب من سنة، كما ذكر ذلك ابن كثير .. فأمر الله ـ عز وجل ـ رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالزواج من زينب بعد طلاقها من زيد ـ رضي الله عنه ـ .. وأنزل الله في ذلك قوله: { وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً }(الأحزاب:37).. وكان خاطِبُ زينب للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ هو زوجها الأول زيد ، ليقطع بذلك ألسنة المتقولين ، وما قد يزعمونه من أن طلاقها وقع بغير اختيار منه ، وأنه قد بقي في نفسه من الرغبة فيها شيء .. وفي هذا يقول ابن حجر : " هذا من أبلغ ما وقع في ذلك ، وهو أن يكون الذي كان زوَّجها هو الخاطب ، لئلا يظن أحد أن ذلك وقع قهراً بغير رضاه .. " . وقد ظهر في قصة زواج النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ من أم المؤمنين زينب ، فضل زيد وزينب ـ رضي الله عنهما ـ .. ففي قول الله تعالى: { فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا } منقبة عظيمة لزيد بن حارثة - رضي الله عنه - فقد انفرد وحده دون الصحابة، بذكر اسمه في القرآن الكريم، إذ لم يذكر اسم أحد في القرآن الكريم، إلا لنبي من الأنبياء ولزيد بن حارثة ـ رضي الله عنه ـ . قال السهيلي : " كان يقال: زيد بن محمد حتى نزل: { ادْعُوهُمْ لآَبَائِهِمْ } فقال : أنا زيد بن حارثة ، وحرم عليه أن يقول: أنا زيد بن محمد، فلما نُزِع عنه هذا الشرف وهذا الفخر، أكرمه الله وشرفه بخصوصية لم يخص بها أحدا من أصحاب النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، وهي أنه ذكره باسمه في القرآن الكريم، فقال الله تعالى : { فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا }، وفي ذلك تأنيس له ، وعوض من الفخر بأبوة محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ له " . أما زينب ـ رضي الله عنها ـ فكان زواجها من النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بأمر ربه، وهو الذي زوَّجه إياها، قال تعالى: { فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً } (الأحزاب: من الآية37) ، وفي هذا شرف عظيم ومنقبة جليلة لزينب ـ رضي الله عنها ـ، ومن ثم كانت تفاخر بذلك .. عن أنس - رضي الله عنه - قال: ( كانت زينب بنت جحش ـ رضي الله عنها ـ تفخر على أزواج النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وتقول : زوَّجكن أهاليكن، وزوَّجني الله من فوق سبع سماوات )(البخاري) . ومن مناقبها ـ رضي الله عنها ـ أنها في حادثة الإفك، أثنت على عائشة ـ رضي الله عنها ـ خيراً، عندما استشارها الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ فيما أشيع عن عائشة ، فقالت زينب ـ: ( يا رسول الله أحمي سمعي وبصري ، والله ما علمت إلا خيرا ، قالت عائشة : وهي التي كانت تساميني من أزواج النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فعصمها الله بالورع )(البخاري). فمن مناقبها ـ رضي الله عنها ـ أنها كانت ورعة ، تديم الصيام والقيام ، كثيرة التصدق وبذل الخير .. وقد أحسنت عائشة ـ رضيالله عنها ـ في الثناء على زينب ـ رضي الله عنها ـ فقالت : " ولم أر امرأة قَطْ خيراً في الدين من زينب " .. وفي زواجه ـ صلى الله عليه وسلم ـ من زينب ـ رضي الله عنها ـ القضاء على عادة التبني، إذ كيف يتزوج الرجل امرأة ابنه؟، وقد كانت هذه العادة الجاهلية مستحكمة في نفوس الناس، وقد أخذت أبعادها مع مرور الزمن، فكان هذا الزواج المبارك إلغاءً عمليا لهذه العادة الجاهلية، التي تؤدي إلى اختلاط الأنساب، وضياع الحقوق . لقد كان زواج النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ من زينب بنت جحش ـ رضي الله عنها ـ إحدى دلائل نبوته ، وذلك لما تضمنه هذا الزواج من معاتبة الله له ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، وهي معاني لو لم يكن ـ عليه الصلاة والسلام ـ نبياً لأخفاها عن الناس ، حفظا لسمعته وصونا لهيبته ، لكنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ لم يكتمها ، بل بلغها ، وبلاغه لها ـ صلى الله عليه وسلم ـ دليل صريح على أنه رسول الله حقاً، والمبلغ عن الله صدقاً . عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: ( لو كان محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ كاتماً شيئا مما أُنزل عليه ، لكتم هذه الآية : { وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ })(مسلم) .. وفي وليمة زواجه ـ صلى الله عليه وسلم ـ بزينب ـ رضي الله عنها ـ علامة أخرى من علامات نبوته ، وهي تكثير الطعام بدعوته ، وفيها أيضا كان نزول آية حجاب نسائه ـ صلى الله عليه وسلم ـ وما شُرع من آداب الضيافة . فعن الجعد عن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال: ( تزوج رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فدخل بأهله، قال: فصنعت أمي أم سليم حيسا(تمر مخلوط بسمن)، فجعلته في توْر(إناء)، فقالت: يا أنس ، اذهب بهذا إلى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فقل: بعثت بهذا إليك أمي، وهي تقرئك السلام، وتقول: إن هذا لك منا قليل يا رسول الله، قال: فذهبت بها إلى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فقلت: إن أمي تقرئك السلام، وتقول: إن هذا لك منا قليل يا رسول الله، فقال: ضعه، ثم قال: اذهب فادع لي فلانا وفلانا وفلانا، ومن لقيت، وسمى رجالا. قال : فدعوت من سمى ومن لقيت، قال: قلت لأنس : عدد كم كانوا؟ قال : زُهَاء ثلاثمائة، وقال لي رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : يا أنس ، هات التور، قال : فدخلوا حتى امتلأت الصُفَّة والحجرة، فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ليتحلق عشرة عشرة، وليأكل كل إنسان مما يليه، قال: فأكلوا حتى شبعوا, قال : فخرجت طائفة ودخلت طائفة، حتى أكلوا كلهم، فقال لي: يا أنس ، ارفع ، قال : فرفعت، فما أدري حين وضعت كان أكثر أم حين رفعت . قال: وجلس طوائف منهم يتحدثون في بيت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم، ورسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ جالس، وزوجته مولية وجهها إلى الحائط، فثقلوا على رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فخرج رسول الله صلى ـ الله عليه وسلم ـ فسلم على نسائه ثم رجع، فلما رأوا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قد رجع ظنوا أنهم قد ثقلوا عليه، قال: فابتدروا الباب فخرجوا كلهم، وجاء رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، حتى أرخى الستر، ودخل وأنا جالس في الحجرة، فلم يلبث إلا يسيرا حتى خرج علي، وأنزلت هذه الآية، فخرج رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وقرأهن على الناس: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيماً }(الأحزاب:53) .. قال الجعد: قال أنس بن مالك : أنا أحدث الناس عهدا بهذه الآيات، وحُجِبْن نساء النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ )(مسلم).. ومع ما تحقق في هذا الزواج المبارك من حِكَم ومقاصد شرعية وآداب إسلامية، فقد شكل أحد الشبهات التي وجهها المستشرقون والمنافقون لسيد الخلق ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وهذا من قلبهم للأمور وتزييفهم للحقائق .. وهذه الشبهة قديمة تتكرر بين الحين والحين ، ولا تقوم على أساس ، تغذيها أحقاد وضغائن ، سرعان ما تنقشع ، إذ كيف يتحول موطن المدح إلى ذم ! . والروايات التي يستدل بها هؤلاء المنافقون، وتشير إلى أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان قد وقع في قلبه حب زينب ـ رضي الله عنها ـ، كلها روايات ضعيفة ، لم تثبت من أي وجه يصح الاحتجاج به ، بل إن ظاهر القرآن الكريم يردها، لأن نص الآية دل على أن الله سيظهر ما أخفاه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، قال تعالى { وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ }(الأحزاب: من الآية37)، وما أبداه الله هو زواجه من زينب ـ رضي الله عنها ـ، لا حبه وتعلقه بها، كما قال سبحانه:{ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا }(الأحزاب: من الآية37) .. ثم إن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ على الرغم مما أباحه الله له وخصه به من الزواج بأكثر من أربع، لم يكن يرتبط زواجه بعامل الشهوة ، بل بمصالح شرعية معتبرة، فقد يتزوج ـ صلى الله عليه وسلم ـ المرأة تأليفا لقلب عدو له ، كما تزوج أم حبيبة تأليفا لقلب والدها أبي سفيان ، وقد يتزوج المرأة الأرملة شفقة عليها وحفظا لأولادها، وإكراما لزوجها الذي استشهد في سبيل الله، كما تزوج أم سلمة زوجة الصحابي الشهيد أبي سلمة ، وقد يتزوج المرأة إكراما لصديق، وتوثيقا لعلاقته به، كما تزوج عائشة بنت أبي بكر، وحفصة بنت عمر رضي الله عنهم جميعا . وقد أخبر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن أم المؤمنين زينب بنت جحش ـ رضي الله عنها ـ هي أول زوجاته وفاة بعده، فعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (.. أسرعكن لحاقاً بي أطولكنَّ يداً، قالت: فكنَّ يتطاولن أيتهنَّ أطول يداً، قالت:فكانت أطولنا يداً زينب، لأنها كانت تعمل بيدها وَتَصَدَّق )(البخاري). قال الذهبي في السير: " .. وإنما عني بطول يدها بالمعروف ، إذ كانت ـ رضي الله عنها ـ سخية، كثيرة الصدقة والبذل وصلة الرحم ". وصدق النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فكانت أم المؤمنين زينب بنت جحش ـ رضي الله عنها ـ أول زوجاته ـ صلى الله عليه وسلم ـ وفاة بعده ، ودُفنت بالبقيع ، فرضي الله عنها وعن أمهات المؤمنين .. إن زواج النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بأم المؤمنين زينب بنت جحش ـ رضي الله عنها ـ وما نزل فيه من القرآن ، وما واكبه من أحداث ، فيه من العبر والحِكم الكثير، والتي ينبغي الوقوف معها للاستفادة منها في واقعنا وحياتنا











الموضوع الأصلي : سيرة أم المؤمنين زينب // المصدر : منتديات معا لنصرة ديننا // الكاتب: om jana






توقيع : om jana






سيرة أم المؤمنين زينب Emptyالثلاثاء ديسمبر 13, 2011 7:45 pm
المشاركة رقم:
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
المراقب العـــام
الرتبه:
المراقب العـــام
الصورة الرمزية

حرف مشتعل

البيانات
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1175
نقاط : 48976
تاريخ التسجيل : 19/11/2011
العمر : 39
العمل : معلمه

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


مُساهمةموضوع: رد: سيرة أم المؤمنين زينب سيرة أم المؤمنين زينب Emptyالثلاثاء ديسمبر 13, 2011 7:45 pm



سيرة أم المؤمنين زينب




جزاكى الله خيرا










الموضوع الأصلي : سيرة أم المؤمنين زينب // المصدر : منتديات معا لنصرة ديننا // الكاتب: حرف مشتعل






توقيع : حرف مشتعل






سيرة أم المؤمنين زينب Emptyالثلاثاء ديسمبر 13, 2011 9:08 pm
المشاركة رقم:
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
نائب المدير
الرتبه:
نائب المدير
الصورة الرمزية

om jana

البيانات
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 2012
نقاط : 56011
تاريخ التسجيل : 23/06/2010
العمر : 37

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


مُساهمةموضوع: رد: سيرة أم المؤمنين زينب سيرة أم المؤمنين زينب Emptyالثلاثاء ديسمبر 13, 2011 9:08 pm



سيرة أم المؤمنين زينب




حرف مشتعل كتب:
جزاكى الله خيرا

وجزاكى الله خير الجزاء











الموضوع الأصلي : سيرة أم المؤمنين زينب // المصدر : منتديات معا لنصرة ديننا // الكاتب: om jana






توقيع : om jana







الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)




سيرة أم المؤمنين زينب Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2013, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة معا لنصرة ديننا و جميع المواضيع و المشاركات المكتوبه لا تعبر عن وجهة نظر الموقع وإنما عن وجهة نظر الاعضاء