[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


قصه تقشعر منهـــــــا الجـــــــلود.؛
هـــــــذه يقـــــــال قصه حـــــــقيقية.؛
لشاب عمـــــــره ستة عشر عامـــــــاً.؛
♦ ♦
♦ ♦
كان في المسجد يتلو القرآن ..
وينتظر إقامة صلاة الفجر ..
فلما أقيمت الصلاة ..
رد المصحف إلى مكانه ..
ثم نهض ليقف في الصف ..
فإذا به يقع على الأرض فجأة مغمى عليه ..
حمله بعض المصلين إلى المستشفى ..
♥
يقول الدكتور الجبير الذي عاين حالته ..
أُتي إلينا بهذا الشاب محمولاً كالجنازة ..
فلما كشفت عليه فإذا هو مصاب بجلطة في القلب ..
لو أصيب بها جمل لأردته ميتاً ..
♥
نظرت إلى الشاب فإذا هو يصارع الموت ..
ويودع أنفاس الحياة ..
سارعنا إلى نجدته .. وتنشيط قلبه ..
أوقفت عنده طبيب الإسعاف يراقب حالته ..
وذهبت لإحضار بعض الأجهزة لمعالجته ..
فلما أقبلت إليه مسرعاً ..
فإذا الشاب متعلق بيد طبيب الإسعاف ..
والطبيب قد الصق أذنه بفم الشاب ..
والشاب يهمس في أذنه بكلمات..
فوقفت أنظر إليهما .. لحظات..
♥
وفجأة أطلق الشاب يد الطبيب ..
وحاول جاهداً أن يلتفت لجانبه الأيمن ..
ثم قال بلسان ثقيل : أشهد أن لا إله إلا الله ..
وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .. وأخذ يكررها ..
ونبضه يتلاشى .. وضربات القلب تختفي..
ونحن نحاول إنقاذه..
ولكن قضاء الله كان أقوى..
ومات الشاب..
عندها انفجر طبيب الإسعاف باكياً..
حتى لم يستطع الوقوف على قدميه..
♥
فعجبنا وقلنا له : يا فلان .. ما لك تبكي..
ليست هذه أول مرة ترى فيها ميتاً..
لكن الطبيب استمر في بكائه ونحيبه..
فلما .. خف عنه البكاء سألناه : ماذا كان يقول لك الفتى.؟
فقال : لما رآك يا دكتور .. تذهب وتجيء .. وتأمر وتنهى..
علم أنك الطبيب المختص به ..
فقال لي :
يا دكتور .. قل لصاحبك طبيب القلب.. لا يتعب نفسه..
لا يتعب.. أنا ميت لا محالة ..
والله إني أرى مقعدي من الجنة الآن ..
الله أكبر ..
إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ
أَلَّا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ..؛
❤
هذا هو الفرق بين المطيع والعاصي ..
أسأل الله أن يختم لنا جميعاً بالصالحات ..
♦ ♦

القصة دي مش عارفه اوصفها

يارب اهدينا يارب

واجعل مماتى في سجدة فجر في ليلة قدر يا لله هذا حلمى الوحيد
جزاك الله عنا خير الجزاء

وجعلك من اهل الفردوس

صفية كتب:

القصة دي مش عارفه اوصفها

يارب اهدينا يارب

واجعل مماتى في سجدة فجر في ليلة قدر يا لله هذا حلمى الوحيد
جزاك الله عنا خير الجزاء

وجعلك من اهل الفردوس

والله لما قرأت القصة عرفت كم أننا في غفلة

وأشعر بالأسي حيال تقصيري وتقصير الكثير من المسلمين إلا من رحم ربي

أسأل الله العلي العظيم أن يوفقنا لعمل صالح وأن يقبض أرواحنا عليه يارب العالمين

ربي يكرمك ويرزقنا وإياكم ما نتمني

فعلا والله الواحد بيقول لنفسه انتى فين من كل دول :(

يارب اهدينا وثبتنا

واحفظنا من فتن الدنيا وشرورها

صفية كتب:

فعلا والله الواحد بيقول لنفسه انتى فين من كل دول :(

يارب اهدينا وثبتنا

واحفظنا من فتن الدنيا وشرورها

اللهم آمين يارب العالمين

اللهم تقبل يارب